نقدم لكم قصة النجاح المغتبط من كتاب الرحيق المختوم قصة النجاح المغتبط من كتاب الرحيق المختوم مختصرة.
حل كتاب لغتي للصف الرابع الفصل الاول 1441 حلول لغتي رابع الفصل الثاني كتاب لغتي الصف الثاني 1441 كتاب الطالب مادة لغتي الجميلة الفصل الأول الصف الابتدائي كتاب لغتي للصف الرابع الابتدائي الفصل الدراسي الثاني pdf حل كتاب لغتي الجميلة للصف السادس حل كتاب النشاط لغتي للصف الرابع الفصل الاول 1441 كتاب لغتي للصف الرابع الفصل الاول 1441حل لغتي الصف الرابع الفصل الدراسي الاول
تلخيص كتاب الرحيق المختوم النجاح المغتبط النجاح المغتبط من كتاب الرحيق المختوم تلخيص كتاب الرحيق المختوم doc من روائع الايمان في هذه المعركه تلخيص كتاب الرحيق المختوم كاملا pdf مختصر الرحيق المختوم pdf فوائد كتاب الرحيق المختوم مقدمة كتاب الرحيق المختوم الاسراء والمعراج من كتاب الرحيق المختوم
قصة مصعب بن عمير مع اسيد بن حضير وسعد بن معاذ مختصرة جدا لغتي الجميلة للصف السادس الابتدائي الفصل الاول.
قصة مصعب مع اسيد بن حضير وسعد بن معاذ
مر مصعب بن عمير العبدري بأخيه أبي عزيز بن عمير الذي خاض المعركة ضد المسلمين،مر به وأحد الأنصار يشد يده، فقال مصعب للأنصاري: شد يديك به، فإن والدته ذات متاع، لعلها تفديه منك، فقال أبو عزيز لأخيه مصعب: أهذه وصاتك بي؟ فقال مصعب: إنه ـ أي الأنصاري ـ أخي دونك.
كتابة قصة مصعب مع أسيد بن حضير وسعد بن معاذ بالعودة إلى كتاب ( الرحيق المختوم ) لصفي الرحمن المباركفوري ( أجدها أسفل عنوان : النجاح المغتبط ) وقصته مع أخيه أبي عزيز بن عمير في غزوة بدر ( أجدها أسفل عنوان : من روائع الإيمان في هذه المعركة ) .
نزل مصعب بن عمير على أسعد بن زرارة، وأخذا يبثان الإسلام في أهل يثرب بجد وحماس، وكان مصعب يعلم بالمقرئ.
ومن أروع ما يروى من نجاعه في الدعوة أن أسعد بن زرارة خرج به يوما يريد دار بني عبد الأشهل ودار بني ظفر، فدخلا في حائط من حوائط بني ظفر، وجلسا على بئر يقال لها بئر مرق، واجتمع إليهما رجال من المسلمين- وسعد بن معاذ ، وأسيد بن حضير سيدا قومهما من بني عبد الأشهل يومئذ على الشرك- فلما سمعا بذلك ذكر سعد لأسيد: اذهب إلى هذين اللذين قد أتيا ليسفها ضعفاءنا فازجرهما، وانههما عن أن يأتيا دارينا، فإن أسعد بن زرارة ابن خالتي، ولولا ذلك لكفيتك هذا.
فأخذ أسيد حربته وأقبل إليهما، فلما رآه أسعد ذكر لمصعب: هذا سيد قومه قد جاءك فاصدق الله فيه، ذكر مصعب: إن يجلس أكلمه.
وجاء أسيد فوقف عليهما متشتما، وذكر : ما أتى بكما إلينا؟ تسفهان ضعفاءنا ؟ عتزلانا إن كانت لكما بأنفسكما حاجة.
فقال له مصعب: أو تجلس فتسمع، فإن رضيت أمرا قبلته، وإن كرهته كف عنك ما تكره، فقال: أنصفت، بعد ذلك ركز حربته وجلس، فكلمه مصعب بالإسلام، وتلا عليه القرآن.
قال: فو الله لعرفنا في وجهه الإسلام قبل أن يتكلم، وفي إشراقه وتهلله.
ثم قال: ما أفضل هذا وأجمله؟ كيف تصنعون إذا أردتم أن تدخلوا في هذا الدين؟ قالا ل : تغتسل، وتطهر ثوبك، بعد ذلك تحتضن شهادة الحق، بعد ذلك تصلي ركعتين.
فقام واغتسل، وطهر ثوبه، وتشهد وصلى ركعتين، بعد ذلك قال: إن ورائي رجلا إن تبعكما لم يتخلف عنه أحد من قومه، وسأرشده إليكما الآن- سعد بن معاذ- بعد ذلك أخذ حربته وانصرف إلى سعد في قومه، وهم جلوس في ناديهم.
فقال سعد: أحلف بالله لقد جاءكم بغير الوجه الذي ذهب به من عندكم.
فلما توقيف أسيد على النادي ذكر له سعد : ما فعلت؟ فقال: كلمات الرجلين فو الله ما رأيت بهما بأسا، وقد نهيتهما فقالا: نفعل ما أحببت.
