3
7
صحة وتغذية

طرق علاج السمنه بسرعه بالاعشاب بالرياضة بالادوية

طرق علاج السمنه بسرعه , ما هو علاج السمنه السريع علاج السمنة بالادوية علاج السمنه بسرعه علاج السمنة بالاعشاب الطبيعية علاج السمنة بالقران علاج السمنة المفرطة بالاعشاب علاج السمنة والكرش علاج السمنة بدون رجيم علاج السمنة بالرياضة.
علاج السمنه السريع ، السمنة هي عبارة عن تزايد الدهون في الجسم بقدر كبير وتعود خطورتها إلى رفعها أخطار الإصابة بالعديد من الإضطرابات الصحية والتي ترتفع أخطار الإصابة بها كلما نمى متوسط تزايد الدهون في الجسم.
وبالرغم من بذل الكثير من الجهود لمكافحة السمنة إلا أنها لا تزال شائعة بمعدلات متنوعة بين البالغين والأطفال.
لذا يزود لك المختصر كوم هذه المقالة لإرشادك إلى آلية تحديد معدلها، وأسبابها، وأضرارها، وشوارع مكافحتها.
تحديد متوسط السمنة
يُمكن تحديد مدى الإصابة بالسمنة باستعمال كَومَة الجسم التي تُحسب وفقًا للقانون التالي: (الوزن بالكيلوجرام / مربع الطول بالمتر).
وتُقسم صعوبة السمنة وفقًا للرقم الناتج كالتالي: من 25 إلى 29.9 = سمنة بسيطة.
من 30 إلى 34.9 = سمنة متوسطة.
أكثر من 35 = سمنة حادة.
أسباب السمنة
اتباع نظام غذائي غير صحي
بمعنى إرتفاع متوسط السعرات الحرارية المتناولة يوميًا عن الاحتياج اليومي للجسم سواءً كان ذلك بتناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية كالأغذية سريعة التحضير والأغذية المعلبة؛ أو بالإسراف في تناول الأغذية الصحية متوسطة السعرات الحرارية.
العوامل الوراثية
يتضمن ذلك صعود عدد الخلايا الدهنية عن المعدل الطبيعي، أو الإصابة بخلل في التفاعلات الكيميائية الطبيعية في الجسم، أو الإصابة باضطراب أحد الهرمونات التي تؤثر على دهون الجسم.
قلة ممارسة الأنشطة البدنية
يتسبب ذلك العامل بنحو كبير في رفع معدلات الإصابة بالسمنة ويتزايد تأثيره مع تنامي التطور التكنولوجي الذي ساعد بنحو كبير في تراجع متوسط ممارسة المهام الحركية اليومية المعتادة.
أضرار السمنة
تزيد السمنة من معدلات الإصابة بالعديد من الأمراض مثل:
ارتفاع ضغط الدم.
جلطة في القلب.
ضعف عضلة القلب.
الدوالي.
تضخم البطين.
تصلب الشرايين.
ضيق التنفس.
ذبحة صدرية.
ألم المفاصل.
السكر.
الأمراض الفطرية الجلدية.
إلى جانب ذلك تتسبب السمنة في التأثير سلبًا على المقدرة على الإنجاب بنحو كبير.
ما هو علاج السمنه السريع
الأنظمة الغذائية الصحية
من أزيد المسارات نشاطاً في مكافحة السمنة من الدرجة الأولى والثانية.
نظرًا من أجل اعتمادها على إحداث تبديلات جذرية في العادات الغذائية مما يسند المقدرة على الحفاظ على الوزن الصحي مُستقبلًا، إلا أن من عيوب الأنظمة الغذائية الصحية بطء نتائجها مقارنةً بالأنظمة الكيميائية (غير الصحية).
الأنظمة الغذائية الكيميائية
تعتمد على تناول طراز أو أزيد من الأغذية وتتواصل لبضعة أيام فحسب إلا أن نتائجها تكون أسرع؛ وبالرغم من ذلك فإنها أقل فاعلية من الأنظمة غير الصحية على المجال البعيد؛ حيث لا تؤدي إلى إحداث تبدل في العادات الغذائية مما يعني رفع معدلات العودة لإتباع العادات الغذائية غير الصحية التي كانت مُتبعة قبل الالتزام بالنظام الغذائي؛ بالإضافة إلى ذلك فإن هذه الأنظمة غير ملائمة للأشخاص ذوي الاحتياجات الغذائية الخاصة كالمراهقين والمرضى كما أنها ترفع أخطار الإصابة بالعديد من الأمراض كفقر الدم ويرجع ذلك بسبب وجود عطل في قدرتها على إشباع الاحتياجات الغذائية المتكاملة للجسم.
الأدوية
ينتمي لها أنواع مشاركة في السيطرة على الشهية وعلاجات أخرى هادفة لتعزيز عملية الأيض؛ إلا أن نتائج العلاجات تحدث خلال سنة في غالبية الحالات، فضلًا عن دورها في تقليص الوزن بمعدل 10 في المائة في المتوسط خلال عام.
التمارين الرياضية
تدعم المقدرة على التخلص من الوزن الزائد وتقوية الصحة العامة بنحو كبير خاصةً في حالة ممارستها مع سماع نظام غذائي صحي أو العمل على سماع العادات الغذائية الصحية تدريجيًا.
العلاج التحفظي
عبارة عن مزيج من سماع الأنظمة الغذائية ومزاولة التمارين الرياضية مع الاستعانة بالأدوية؛ وقد أثبت فعاليته في السمنة بدرجتيها الأولى والثانية فقط؛ في حين لا يُجدي نفعًا مع السمنة من الدرجة الثالثة.
العلاج الجراحي
مناسب لحالات الدرجة الثالثة من السمنة؛ إذ يُساهم في تقليص الوزن الزائد بنحو كبير ويشمل تكميم المعدة، وتحوير المعدة، وربط المعدة، وتحوير المعدة والأمعاء (جراحة سكوبينارو)، وبالون المعدة.
يشار الى أن العلاج الجراحي يُمثل الجزء الأول من مكافحة السمنة في تلك الحالة؛ إذ يستلزم القضاء على السمنة بنحو نهائي إتباع نظام غذائي على حسب تعليمات الطبيب المختص.
ابدأ من الآن في العمل على وقاية نفسك من السمنة باتباع نظام غذائي صحي متكامل العناصر الغذائية ولا يستلزم ذلك إحداث الكثير من التغييرات؛ إذ يُمكنك البدء في تبديل عادة واحدة تدريجيًا وبعد أن تكتسبها يُمكنك العمل على اكتساب عادة صحية أخرى؛ كما يُمكنك المساهمة ببث الوعي بمشكلة السمنة في موقِع دراستك أو عملك وعلى مواقع التراسل الاجتماعي أيضًا.

4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى