علاج التهاب الاذن علاج التهاب الاذن بالاعشاب علاج التهاب الاذن الوسطى عند الكبار علاج التهاب الاذن عند الكبار علاج التهاب الاذن الوسطى للكبار علاج التهاب الاذن بزيت الزيتون مدة علاج التهاب الاذن الوسطى اسماء ادوية لعلاج التهاب الاذن علاج التهاب الاذن بالثوم.
التهاب الأذن من اكثر الامراض التي تنتشر بيننا ونعاني منها خصوصا في مراحل تقلب الجو ويكون مزعجا خصوصا اذا اصاب الاطفال الصغار ( فلن يقف بكائهم المزعج ) علاجه في متناول يد الجميع وهو علاج فعال 100 في المائة زيت الزيتون بالاضافة الى الثوم ضعوا زيت زيتون على نار هادئة جدا مع فص ثوم عقب ضرب الثوم ليخرج مابداخله من مواد مفيدة… ويمكن عمل المزيج بدون حالته على النار ايضا… يقطر في الاذن المصابه وسيختفي الألم في ثواني بمشيئة الله.
التهاب الاذن
قد يصاب الإنسان بالتهاب الأذن (بالإنجليزية: Otitis) في أي عمر كان، إلا أنّ الأطفال يعتبرون أزيد عرضة للإصابة به، وذلك يعزى إلى كون قناة استاكيوس عندهم أقصر وأكثر أفقية، كما تكثر إحتمالية الإصابة بالتهاب الأذن لدى المدخنين والأشخاص المعرّضين للتدخين السلبي، إضافة إلى المرضى الذين يعانون من الحساسية الموسمية (بالإنجليزية: Seasonal allergies)، وأيضا الإصابات بنزلات البرد، أو بعدوى الجهاز التنفسي العلوي (بالإنجليزية: Upper respiratory infection)، وفي المصداقيه ينبغي على البالغين عند إصابتهم بالتهاب الأذن، الحذر للأعراض على نحوٍ أكبر، بالإضافة إلى زيارة الطبيب، فقد يكون ذلك إشارة على الإصابة بمشاكل صحية أزيد خطورة، على العكس من الأطفال، فغالباً ما يصابون بحالات طفيفة من التهاب الأذن، وسرعان ما يتماثلون إلى الشفاء.
علاج التهاب الأذن
يختلف علاج التهاب الأذن باختلاف طراز الالتهاب، وذلك على النحو الآتي:
علاج التهاب الأذن الخارجية:
يجبر سماع العديد من المسارات لعلاج هذا الطراز من الالتهاب، ففي حال المعاناة من التهاب طفيف أو معدل الشدة في الأذن الخارجية، ينبغي انطلاق تنظيفها على نحوٍ جيد، ويتضمن ذلك إزالة الفضلات والمخلفات الموجودة في الأذن، ويمنع إرواؤها بالماء، ومن بعد ذلك استعمال المضادات الحيوية (بالإنجليزية: Antibiotics) الموضعية، ومركبات الكورتيكوستيرويد (بالإنجليزية: Corticosteroids)، مثل: الهيدروكورتيزون الموضعي (بالإنجليزية: Topical hydrocortisone) للتخفيف من الالتهاب، كما قد يتم الالتجاء لاستخدام حمض الأسيتيك (بالإنجليزية: Acetic acid) في الحالات العادِيَة لتبديل مستوى حموضة القناة السمعية، وتجدر الإشارة إلى أنّ الحالات المتوسطة من التهاب الأذن الخارجية تحتاج إلى استعمال مضادات حيوية على شكل محلول أو معلق، مثل: سيبروفلوكساسين (بالإنجليزية: Ciprofloxacin)، أو أوفلوكساسين (بالإنجليزية: Ofloxacin)، أما الحالات القوية أو أوضاع المعاناة من التهاب الأنسجة الخلوية (بالإنجليزية: Cellulitis) الذي قد يتجاوز قناة الأذن، فيلزم وقتها استخدام المضادات الحيوية الجهازية، مثل: سيفالكسين (بالإنجليزية: Cephalexin)، أو سيبروفلوكساسين (بالإنجليزية: Ciprofloxacin)، إضافة إلى مسكنات الألم، مثل مضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: NSAID) أو الأدوية الأفيونية الفموية (بالإنجليزية: Oral opioid).
علاج التهاب الأذن الوسطى:
يوصي الدكاترة بالانتظار والترقب من غير الالتجاء إلى استعمال المضادات الحيوية، إذ يشعر معظم المرضى بالتحسّن خلال الأيام الاولى من الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى، كما أنّ معظم الالتهابات تزول من غير علاج خلال أسبوع إلى أسبوعين، وفي المصداقيه ينصح الدكاترة بوضع كمادات الماء الساخن على الأذن المصابة لتخفيف الألم، إضافة إلى استعمال الأدوية المسكنة للألم، مثل: دواء الأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen)، ودواء الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، مع توخي الانتباه عند إعطاء دواء الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin) للأطفال والمراهقين، أما استعمال المضادات الحيوية، فيبقى مقتصراً على عدد من الحالات التي يحددها الطبيب، كأن ينخفض عمر الطفل المصاب عن ستة أشهر، ومن أهم المضادات الحيوية المستعملة في علاج التهاب الأذن الوسطى هو الأموكسيسيلين (بالإنجليزية: Amoxicillin).
علاج التهاب الأذن الداخلية:
يشرع علاج هذا الطراز بمتابعة سير المرض، لكشف مدى احتمال تحسّنه وحده من غير الالتجاء إلى المضادات الحيوية، إذ يطرأ ذلك في حوالي 80% من الحالات، ويبقى العلاج مقتصراً على تخفيف الأعراض، فقد ينفق الدكاترة الأدوية المضادة للغثيان (بالإنجليزية: Anti-nausea)، أو المضادة للفيروسات (بالإنجليزية: Antiviral)، أو سيارات الستيرويد (بالإنجليزية: Steroids).
