نتعرف على الاميرة ريما بنت بندر بن سلطان ال سعود والسيرة الذاتية الكاملة لها.
الاميرة ريما بن بندر ال سعود هي سيدة اعمال سعودية وهي رئيس “الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية”، ووكيل رئيس “الهيئة العامة للرياضة” للقسم النسائي، والمؤسس والرئيس التنفيذي لـ”شركة ريمية”، كما أنها عضو في عدد من المجالس الاستشارية المحلية والعالمية، منها: المجلس الاستشاري لـ”المبادرة الوطنية السعودية للإبداع”، والمجلس الاستشاري العالمي لشركة “أوبر”، والمجلس الاستشاري الخاص بمؤتمرات “تيد إكس”.
أطلقت الاميرة ريما بنت بندر بن سلطان ال سعود مبادرة “KSA10″، وهي مبادرة مجتمعية تهدف لزيادة درجة الوعي الصحي الشامل، ودخلت هذه المبادرة “موسوعة جينيس للأرقام القياسية”، كما أسست مؤسسة “ألف خير” وهي شركة اجتماعية عملت على تحسين منهج تدريبي من أجل دعم الجهود المبذولة في تنمية الرأسمال الآدمي في السعودية ومساعدة مراكز القطاع العام والخاص على معالجة الكثير من العقبات في نطاق الإرشاد المهني، وتعد الأميرة ريما إحدى الأعضاء المؤسسين لـ”جمعية زهرة” لسرطان الثدي، وأثناء مايو (أيار) 2012، كما وأطلقت الاميرة ريما بنت بندر حملة “رحلة نساء… جبل إيفرست” والتي تهدف إلى التوعية ضد داء سرطان الثدي.
شغلت وَظِيفَة كبير الإداريين التنفيذيين لبعض أعوام في “شركة ألفا العالمية المحدودة”، والرئيس التنفيذي لـ”شركة المهمة المحدودة”.
صنفتها مجلة “فوربس الشرق الأوسط” بداخل سلسلة “أقوى 200 امرأة عربية” في العام الميلادي 2014، كما نالت “جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي” للعام الميلادي 2017.
حصلت الاميرة ريما بنت بندر ال سعود على بكالوريوس في دراسات المتاحف مع التركيز الأكاديمي على المحافظة على الوثائق القديمة التاريخية من “جامعة جورج واشنطن” في الولايات المتحدة الأميركية.
وهي من مواليد الرياض، وترعرعت في واشنطن، حيث عمل والدها الأمير بندر بن سلطان كسفير للسعودية لدى الولايات المتحدة الأميركية.
جدّها لوالدتها هو الملك فيصل بن عبدالعزيز.
