فوائد ماء زمزم للجسم والصحة

فوائد ماء زمزم للصحة والجسم والوقاية من الامراض ، ماء زمزم المبارك يتساءل الكثير حول فوائده؛ وذلك نظرًا بسبب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عدد من فوائده في أحد أحاديثه الصحيحة، كما أن العلماء اهتموا بمعرفة خصائص؛ ليتوصلوا إلى دراية فوائده الكثيرة، فما هي حكاية ماء زمزم من الأساس، وما هي فوائده الكثيرة، هذا ما سوف نعرضه اليوم.

الفوائد التي ذُكرت في ماء زمزم

تعمل ماء زمزم على إعطاء الجسم الطاقة الضرورية له في كل يوم.

تساعد كثيرًا في حل خلافات الجهاز الهضمي، من انتفاخات، وتقلصات، كما تنظم عملية الهضم، والامتصاص.

يقوم بمعادلة مستويات السكر في الدم.

تُساعد ماء زمزم في تقوية، ودعم جهاز المناعة في جيد الإنسان.

تعمل على تصفية الجسم من السموم.

من العلاجات التي تُساعد في الشفاء من داء السرطان.

تقاوم درجات الشيخوخة، والتقدم في العمر.

تمنح البشرة نضارة، وإشراق.

يُساعد ماء زمزم في علاج أمراض القلب.

يعمل ماء زمزم على تصفية الجسم من الأحماض الزائدة.

يُعد ماء زمزم من أبرز مضادات الأكسدة.

علاج فعال للكثير من أمراض العيون.

يساعد ماء زمزم في عملية التمثيل الغذائي لجسم الإنسان.

يُساعد كثيرًا في علاج داء السكر.

يقلل ماء زمزم من فرص تكون الحصوات في الكلى، والمثانة.

يعالج أمراض الكلى.

يساعد ماء زمم في علاج داء هشاشة العظام.

يساعد في علاج أزمة الصداع النصفي.

يُساعد في علاج معاناة الرأس، والشعور بالصداع.

يُعد ماء زمزم مضادًا للفطريات.

يُعتبر ماء زمزم مضاد قوي للبكتيريا.

يعمل على معادلة الهيدروجين الموجود داخل جيد الإنسان.

يقوم بتنشيط الدورة الدموية، وتحفيزها.

يقوم بعلاج أزمات الجهاز التنفسي مثل الربو.

يقلل من ظهور أعراض الحساسية.

ماء زمزم يساعد في علاج أوضاع التهاب المفاصل.

يُعالج المخاوف الجلدية المختلفة، مثل الجفاف، وظهور التجاعيد.

يُساعد في علاج أوضاع الحمى، وارتفاع درجة حرارة الجسم.

يساعد بفاعلية في علاج التهابات اللثة، ومشاكل الأسنان.

يُساعد في علاج أزمات القولون العصبي.

يُساعد في علاج أزمات صعود ضغط الدم.

يُساعد في ح أزمات انتظام الدورة الشهرية لدى النساء.

يُعتبر ماء زمزم مضاد قوي للجراثيم.

قصة ماء زمزم

تفجرت عين زمزم المباركة عندما ترك سيدنا إبراهيم عليه السلام زوجته هاجر، وابنها إسماعيل في صحراء مكة المكرمة وحدهما، فورد في سورة إبراهيم في الأية السابعة والثلاثين 37:”رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ”.

فدعا سيدنا إبراهيم عليه السلام ربه عندما تركهما؛ فقد تركهما استجابةً لأمر ربه، فعندما نفذ من السيدة هاجر رضي الله عنها وأرضاها ما كان معها من ماء، وبكى طفلها سيدنا إسماعيل عليه السلام، ظلت تهرو بين جبل الصفا، وجبل المروة، حتى نزل جبريل عليه السلام وضرب بقدمه الأرض فتفجرت عين زمزم؛ فشرب السيدة هاجر رضي الله عنها، وسقت طفلها سيدنا إبراهيم عليه عليه السلام حتى شبعا، وارتويا.

عن عبد الله بن العباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:” يَرْحَمُ اللَّهُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ لَوْ تَرَكَتْ زَمْزَمَ أَوْ قَالَ لَوْ لَمْ تَغْرِفْ مِنْ الْمَاءِ لَكَانَتْ زَمْزَمُ عَيْنًا مَعِينًا”. ورد في صحيح البخاري.

 

عن عبد الله بن العبس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عن ماء زمزم:” خَيرُ ماءٍ على وجْهِ الأرضِ ماءُ زَمْزَمَ، فِيه طعامٌ من الطُّعْمِ، و شِفاءٌ من السُّقْمِ، و شَرُّ ماءٍ على وجهِ الأرضِ ماءُ بِوَادِي بَرَهُوتَ بِقُبَّةٍ بِحَضْرَمَوْتَ كَرِجْلِ الجَرادِ من الهَوامِّ، تُصبِحُ تَتَدَفَّقُ و تُ مسِي لا بِلالَ لَهَا”. ورد في صحيح الجامع.