علاج الصداع النصفي المستمر علاج الصداع النصفي في المنزل علاج الصداع النصفي بالاعشاب علاج الصداع النصفي الايمن علاج الصداع النصفي الايسر علاج سريع للصداع النصفي اسرع علاج صداع نصفي علاج الصداع النصفي بالقران علاج الصداع النصفي بالماء.
علاج الصداع النصفي المستمر مجرب ، الصداع النصفي من أزيد الأمراض شيوعًا في العالم؛ حيث يُصيب نسبة بالغة من البشر في كافة أجزاء العالم، وله الكثير من الأعراض المُزعجة التي تتسبب في أرق الكثير من الإصابات بالصداع النصفي، ومن حسن الحظ أن للصداع النصفي الكثير من العلاجات.
العلاجات الطبية
بعض العلاجات المجهضة للصداع النصفي بعض العلاجات التي تحظر الإصابة بنوبات الصداع النصفي علامات الصداع النصفي الصداع النصفي ليس مجرد صداع شديد؛ فالصداع النصفي جزء من حالة عصبية، وغالبًا ما يكون له أعراض أخرى، بما في ذلك:
الشعور بالغثيان.
الإصابة بالقيء.
حدوث عدد من التعديلات البصرية.
الشعور بألم يشبه وخز الإبر في اليدين، أو القدمين.
الإصابة بحساسية الصوت، أو الضوء، أو الرائحة.
يمكن أن تكون الصداع النصفي من الوهن وحالة مزمنة يمكن أن تؤثر على الحياة اليومية لعدة الناس، وهناك العديد من الأدوية المتنوعة المستعملة لعلاج، ووقف الصداع النصفي، لكن عدد من الناس يفضلون استعمال العلاجات الطبيعية كبديل، أو لاتمام للمعالجة الطبي.
علاج الصداع النصفي المستمر
العلاج بالابر
العلاج بالابر التي يجري تفعيلها على الأفراد في منطقتي اليد، والمعصم، ويساعد العلاج بالابر في تخفيف عدد من أعراض الصداع النصفي؛ فيعمل على تطبيق الضغط على أنحاء محددة من الجسم؛ بداعي الاعتقاد في أن تشجيع نقاط معينة من الجسم بهذه الطريقة يؤول إلى إطلاق القلق العضلي، وتخفيف الألم.
إحدى نقاط الضغط الشائعة هي بند المساحَة بين قاعدة الإبهام الأيسر، وإصبع المؤشر، وتطبيق الضغط الدائري الثابت غير المؤلم على هذه النقطة باستعمال اليد المعاكسة لفترة خمس دقائق؛ من شأنه أن يخفف من معاناة الصداع.
أشارت دراسة أجريت في عام 2012 على أربيعن فرداَ قد أصيبوا بالصداع النصفي إلى أن الضغط على الوخز بالإبر، والذي يسقط على عقب ثلاثة أصابع من قاعدة الرسغ من داخل الذراع كان فعالاً في تخفيف أعراض الغثيان، أو القيء المرتبط بالصداع النصفي.
التعديلات في النظام الغذائي
كثير من الناس الذين يصابون بالصداع النصفي يلاحظون أن عدد من الأطعمة يمكن أن تسبب لهم هذا، كما تشمل مثيرات الغذاء الشائعة للصداع النصفي كل من: الأطعمة المصنعة.
النبيذ الأحمر.
الشوكولاتة.
الكحول.
المشروبات المحتوية على الكافيين.
يجب أن تكون مدركًا لما قد يسبب الصداع النصفي؛ لما في ذلك من أهمية، كما يستعمل عدد من الأفراد دفتر يوميات، أو معلزمات عن الصداع النصفي لتتبع العوامل المحتملة، ويمكن أن يساعد تبديل النظام الغذائي، أو أنماط الأكل لتفادي العوامل المحفزة بسبب وجود الصداع النصفي في المستقبل.
الزيوت الأساسية
غالبًا ما تستعمل الزيوت الرئيسية كعلاجات طبيعية، أو كمضادات للميكروبات في انتاجات التنظيف المنزلية، مثل اللافندر، وغالبا ما يوصى به كعلاج للقلق، والتوتر، والصداع، كما وجدت دراسة صغيرة أخرى نشرت في طب الأعصاب الأوروبي أن استنشاق زيت اللافندر يساعد في تقليل صعوبة الصداع النصفي لدى عدد من الناس.
الزنجبيل
قارنت دراسة أجريت عام 2014 باستعمال مائة شخص مشارك، نشاطاً مسحوق الزنجبيل مع عقار سوماتريبتان، وهو دواء الصداع النصفي الشائع؛ فوجد الباحثون أن نشاطاً الزنجبيل كانت إحصائية مشابهة لسوماتريبتان، وكان المستخدمون على استعداد لمواصلة أي من العلاجات، كما أنه من فوائد تناول الجنزبيل للأشخاص الذين يصابون بالصداع النصفي، هو أن استعمال الزنجبيل لا يمكن أن يضر، وبخلاف الحساسية الموجودة فلا توجد أي بقايا جانبية لاستخدامه.
ادارة الإجهاد
الإجهاد هو سبب منتشر للصداع النصفي، ويمكن أن يؤول الإجهاد أيضًا إلى خلق طراز من الأعراض المستمرة من المعاناة من ألم الصداع النصفي؛ مما يتسب في تعاظم التوتر؛ الأمر الذي يؤول إلى وقوع صداع نصفي آخر، كما قد يساعد البحث عن مقاومات القلق اليومية، مثل التمرينات الرياضية، أو التأمل في حظر الصداع النصفي في المستقبل، كما يمكن للناس أيضًا تجربة دروس مديرية الإجهاد، أو تعيين الاستحمام بنحو دافئ، أو الاستماع إلى الموسيقى أيضًا لعملية تخفيف الضغط الذي يشعرون به؛ ومن خلال القيام بهذه الخطوات الإيجابية؛ يتمكن الشخص من تعيين السيطرة على رد فعل الجسم إزاء الإجهاد في حياته اليومية.
العلاجات الطبية
يمكن لأدوية الصداع النصفي تخفيف الألم، وأعراض نوبة الصداع النصفي، والمساعدة في حظر مزيدا من النوبات، كما يشكل العلاج في نوعين من الأدوية، هما: الأدويةالمجهضة للصداع، والأدوية الوقائية.
بعض العلاجات المجهضة للصداع النصفي الهدف من هذا العلاج هو إيقاف الصداع النصفي بمجرد أن يبدأ.
يمكن تناول الأدوية المجهضة عن طريق الحقن الذاتي، أو الفم أو، بقع الجلد أو، بخاخ الأنف، وتتضمن العلاجات المجهضة،أدوية التريبتان التي تَخُص السيروتونين على وجه التحديد، وجميعها متشابهة جدا في عملها، والبنية الكيميائية؛ فتستخدم أدوية التريبتان فحسب لعلاج الصداع، ولا تخفف الألم من أزمات الظهر، أو التهاب المفاصل، أو الحيض، أو الحالات الأخرى، ويجب تناول كافة الأدوية أسفل شراف الطبيب المختص.
بعض العلاجات التي تمنع الإصابة بنوبات الصداع النصفي
Divalproex الصوديوم.
الميتوبرولول (Lopressor ، Toprol XL).
مضادات مستقبلات أنجيوتنسين II (ARBS).
نيموديبين (نيموتوب).
إيميبرامين دوكسيبين (سيلينور) Protriptyline (Vivactil).
حاصرات بيتا أتينولول (تينورمين) نادولول.
حاصرات قنوات الكالسيوم.
ديلتيازيم (Cardizem LA).
فالبروات الصوديوم.
توبيراميت (توباماكس).
بروبرانولول (Inderal).
كانديسارتان (أتاكاند).
تيمولول (بلوكادن، بيتيمول).
مثبطات Lisinopril (Prinivil / Zestril).
أميتريبتيلين (إيلافيل).
فيراباميل (إيسوبتين ، كالان).
نورتريبتيلين (نورتريبتيلين هيدروكلوريد ، نورتريبتيلين هيدروكلوريد عن طريق الفم ، Pamelor).
سيرترالين (زولوفت).
باروكستين (باكسيل).
بعض أدوية الأعشاب: الينسون Butterbur ، أنزيم Q10 (CoQ10) ، مكملات المغنيسيوم.
فلوكستين (بروزاك).
بعض أدوية التطهير: توبيراميت (توباماكس)، جابابنتين (نيورونتين) Divalproex ، الصوديوم (Depakote).
