في هذا المقال نعرض لك رابط عودة ابشر لتسجيل عودة المقيمين من السعودية 1441 ، بمقدور المقيمين داخل المملكة الآن تقديم طلب العودة إلى دولهم مباشرةً من خلال منصة أبشر للخدمات الإلكترونية والتي تتبع وزارة الداخلية، فتلك المرحلة تحتضن عودة الكثير من الوافدين إلى وطنهم مجددًا نتيجة للظروف التي تمر بها المملكة على وجه التحديد من إعاقة العمل في العديد من المراكز كإجراء احترازي لمجابهة تداوُل فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا المستجد الذي تسبب في فرض منع التجول التام في العديد من المدن الكبرى كالرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والدمام.
يشار الى أن هذا القرار أتى بقرار من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وهو مصرح فحسب بالوافدين الحاملين لتأشيرتي خروج نهائي وذهاب وعودة، وتلك الخدمة المُقدمة من منصة أبشر مجانية مثل بقية الخدمات الأخرى التي تقدمها للمواطنين والمقيمين، وقد أطلقت وزارة الداخلية مؤخرًا هذه الخدمة أسفل اسم “عودة” التي يمكنك الإطلاع على خطواتها من خلال المختصر كوم.
رابط عودة ابشر لتسجيل عودة المقيمين
تعد منصة أبشر واحدة من أحسن المنصات الإلكترونية في المملكة والتي شاركت إلى حدٍ كبير في إتاحة الزمن والجهد على المواطنين والمقيمين وتيسير شتى الخطوات ما إذا كانت المرورية أو التي تتبع للأحوال المدنية أو الجوازات، وفيما يلي نعرض لكم إجراءات الحصول على طلب العودة:
يتم في الخطوة الأولى الدخول على الموقع الرئيسي لموقع أبشر من خلال هذا الرابط.
اضغط عقب ذلك على خدمات الأشخاص ومن بعد ذلك ابدأ بتدوين دخولك على الموقع من خلال إدخال اسم المستعمل وكلمة المرور والرمز المرئي.
في الخطوة التالية اضغط على خدمة عودة، ومن بعد ذلك ادخل المعلومات اللازمة من اسم المستعمل ورقم الإقامة وتاريخ الميلاد ورقم الجوال, إلى طرف اسم المدينة التي تقيم فيها، فضلاً عن اسم المطار الذي بلغت من خلاله.
عقب الانتهاء من إدخال كافة المعلومات يتم الضغط على خيار “إرسال الطلب”، ومن بعد ذلك سيرسل لك الموقع على هاتفك المحمول جميع التفاصيل الخاصة برحلة الطيران من رقم التذكرة ووقت الرحلة واسم المطار.
والجدير بالذكر أن الحكومة قد ذكرت عن أسماء المطارات التي سوف يتم من خلالها رحيل المملكة وهم: مطار محمد بن عيد العزيز في المدينة المنورة – مطار الملك خالد الدولي في مدينة الرياض – مطار الملك عبد العزيز الدولي في مدينة جدة – مطار الملك فهد في الدمام.
