3
7
الملتقى التعليمي

قصة حرف الباء للاطفال

قصة حرف الباء للاطفال قصة حرف الباء لرياض الاطفال قصة حرف الباء بوربوينت قصة حرف الباء والتاء والثاء قصة حرف التاء قصة حرف الالف قصة حرف الطاء قصة حرف الثاء قصة حرف الهاء.
قصة حرف الباء للأطفال هي التي تنظُر عنها كل اسره لكي تستهل في تعليم أبناءهم الحروف، إذ أن حرف الباء هو ثاني الحروف الأبجدية التي يرد عددها إلى نحو ثمانية عشرين حرف، كما نجد أن كتابة حرف الباء من الأمور التي تُسهل على الطفل دراية كافه الحروف المماثلة لها كالتاء والثاء؛ وكذا فنجدهم متشابهين في ذات الرسمة، والتي هي عبارة عن رسم طبق وتحته بند صغيرة، فهيا بنا نتجول بكم في رحاب حكاية ترفيهية وتعليمية يتعلم منها الطفل معنى حرف الباء في سياق الجُمل والأسماء من خلال هذا المقال الذي تُقدمه لكم المختصر كوم.
قصة حرف الباء
تستيقظ كل يوم البنت وأمها فتذهب البنت إلى المزرعة التي توجد بها بطة وبركة ماء و وزه، وقد اسمتها أمها بانسية، وكانت تتحلى بالكثير من الجمال و الشعر الناعم والخِصال البهية، وفي يوم من الأيام ذهبت بانسية إلى الحديقة المجاورة لهم عن طريق الخطأ فإذا بها تجد الكلب يقفز مُحاولاً قتل البقرة.
جرت مُسرعة والرهبة تُسيطر على قلبها قلقاً على البقرة من الموت، و أبعدت الكلب عنها باستعمال العصا، فتم الكلب ونظرت إليها البقرة وكأنها تشكرها، وفجأه سمعت صوت الوالد يُنادي عليها، فأجابت على والدها نعم يا أبي أنا قادمة، وطلب منها أن تأتي إلى المنزل لكي تُساعد والدتها في إطعام البط و طهي البطاطس، فجاءت على الفور إل والدها و قامت بمساعدة والدتها .
قصة حرف الباء لرياض الأطفال
كان يا ما كان يا سعد يا إكرام ما يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام، كان في مرة دب كبير يسكن مع أباه و أمه في القطب الشمالي حيث الجليد والثلوج والأمطار، وفي ذات يوم خرجت من الأرض دبة ليست من بقية الأسرة شكلها غريب لا تشبه أحد من أهِل الدب الكبير ولم يرى مثلها من قبل.
إذ عثر الدب عليها علامة مميزة باللون الأبيض و الأحمر معاً، وقد تذكر هذا الدب أنه نظر هذه العلامة في يوم من الأيام، و أخذ يتذكر في أي موقِع قد نظر هذه الإشارة أو العلامة من قبل وإذ به يرى هذه العلامة على سطح الجبل باللون الأحمر.
وقد كانت هناك أسطورة حول هذه العلامة وهي من يأتي بها سوف يُصبح الدب الملك، فتوجه الدب إلى أباه وحذره من أن يفتح بابه لهذا الدب لإنه سيأخذ منه العرش، أبى الوالد أن يستمع إلى مشورة الدب الكبير الابن واحتضن هذا الدب الغريب، وفي يوم من الأيام عثر الدب الكبير هذا الدب الغريب يعتبر الجنود من الدببة الأصغر سناً لمهاجمة البلاد، فذهب إلى أباه وابلغه، إلا انه أهمل ما يقوله الدب.
فذهب الابن و أعد فرقة من الدببة للتغلب على هذا الدب الغريب الذي أراد أن يعتدي على مُلك أباه وهو غافل، وبالفعل كانت المواجهة دامية انتصر فيها الدب الكبير على الغريب بعد أن قُتل الدب الغريب وانتصر الخير على الشر، وعندما سمع الدب الملك عن هذه المعركة تم إلى الابن حتى يتأكد انه لم يُصيبه مكروه، ولكنه وجده ينزف وقد اسعفه الملك وتأكد أنه كان على حق وأن هذا الابن قد حفظ المملكة من الضياع.
توته توته فرغت الحدوتة، نتعلم من هذه القصة المفيدة أن الاستماع دوماً إلى كلام أشخاص العائلة من الأمور المهمة التي ينبغي أن نراعيها مهما كان هذه الفرد صغيراً أو هائلاً لإنهم يُريدون الخير والصلاح والنجاح لنا.

4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى