الأماكن السياحية في قطر اماكن سياحية في قطر للاطفال الاماكن السياحية في قطر بالانجليزي مجمعات قطر نص معلوماتي عن معالم قطر اماكن تراثيه في قطر مدن قطر السياحية افضل المطاعم في قطر جزيرة لؤلؤة قطر.
تُعدّ دولة قطر من أبرز وأبرز بلدان الخليج العربي في تكوين طفرّة إقتصادية بالغة وواسعة للغاية على مستوى المنطقة في المجالات السياسيّة والرياضيّة والسياحيّة،مما ساعدّها في إحتلال مكانّة مهمّة ومميّزة عربيّاً وعالميّاً، بها الكثير من الأماكن السياحية المُثيرة التي تجذب السياح والمغتربين إلى زيارتها للتمتّع بمناخها العجيب خلال فصل الشتاء وخصوصاً في شهر فبراير، وتمتلك قطر تُراثاً ثقافياً عريقّاً ونهضة عمرانيّة غنيّة بالمباني الحديثّة الساحقّة، مما سند وساهّم في عملية جذّب السيّاح للتمتّع بأجمل الأوقات وأحلىّ التجارب الفريدّة التي تجعل زائرها يحب طبيعتها والجمال العمرانيّ والتكنولوجيّ الذي تحظىّ به، والذهاب لممارسة هوايات ترفيهية في ظل الأجواء المُمتّعة، وسنذكر أبرز الأماكن السياحية في قطر خلال هذا المقال لم من يفكر في زيارتها.
أهم الأماكن السياحية في قطر
إليك أبرز الأماكن السياحية في قطر والتي تستهل بما يلي :-
الكورنيش: المتنزه الذي أعطى الدوحة على ساحل الواجهة البحرية أهميّة ودورُ كبير سياحيّاً بمناظره الجذابة، وشعبيتّة الكبيرة التي منحتّه الدوّر الأشد لزيارة السيّاح والعائلات لممارسة الرياضات الصباحية مثل رياضة المشي، وقيادة الدراجات، ورياضة الركض.
حديقة أسباير: تُعدّ من أبرز وأكبر حدائق منطقة الخليج، تتحلى بمناظر طبيعية ذات طابع وروعة، مناقضة للطبيعة الصحراويّة المُميّزة لقطر، مما جذبّ أنظار الُسيّاح، يوجد بها برج الشعلة المشهور بإسم برج أسباير ويبلغ طوله نحو (300) متر.
الزبارة: تقع المدينة التاريخية القديمة في الشمال على مساحة (100) كم غرب مدينة الدوحة،اكتسبت موقعها الأثري المُهم من تواجد قلعة قديمة بها التي تحولت في عام 1939 إلى متحف، كما أخذت هذه القلعة شكلها المربع الذي يحتوي على أبراج دائرية لثلاثة زوايا وفي الزاوية الرابعة برج مستطيل، حيث تميّزت القلعة بجدرانها السميكّة والعاليّة لتساعد في متابعة الساحل، فقد جَرى إستخدامها من قبل الجيش القطري في الثمانينات، وهي الأشد إهتمام وإثارة في الخليج،بها المنازل القديمة التقليدية المُشيّدة من الحجر الجيري والطين.
متحف الفن الإسلامي: الذي قام بتصميمه مهندس معماري عالمي المعروف يلقب ( آي إم بي)، وهو مُصمّم ومهندس (الهرم الزجاجي) في متحف اللوفر،يضم المتحف أكبر فرقة جرى تجميعها من ثلاثة قارات في العالم للفن الإسلامي خلال (1400) سنة.
سوق واقف: يسقط في الدوحة، يُطلق عليه لقب (القلب الاجتماعي) ،قريب للغاية من الكورنيش الذي يبعد عنه دقائق قليلة،مكانته المهمة للتسوق وإزدحام السياح بالتجوّل بين مبانيّه المعماريّة المُدهشّه والتسّوق في المحال التجارية المتعددة مثل مراكز الأقمشة، التذكارات، البهارات، التحف بالإضافة إلى المركز التجاري الخاص للطيور والحيوانات المنزلية التي تقصدها بنحو خاص العائلات القطرية والمغتربين، كما يشتمل مسرح الريّان الذي يُقام به المهرجانات السنويّة والفعاليّات الترفيهيّة، فالتسوق بين أزقّته وزواياه له متعة خاصة.
قرية كتارا الثقافية: الواقعه بين الخليج الغربي واللؤلؤة في الساحل الشرقي، يعُتبر منبّراً ثقافيّاً وفنيّاً على مستوى الشرق الأوسط، تشمل المسارح، الموسيقى، الأدب، المؤتمرات والمعارض.
سوق فالكون: المركز التجاري الجديد العجيب الشهير بسوق الصقور،الواقع بالإضافة الى سوق واقف، يستهوي الزوّار لإحتوائّه على أنواع ومجموعات كبيّرة من الصقور والأدوات المُستخدمّة لتربيتها والعنايّة بها،وتقام عروض لمُدربيّ الصقور في الهواء الطلق.
اللؤلؤة قطر: الجزيرة الإصطناعية التي صنعها الإنسان خارج منطقة العاصمة الدوحة في بحيرة الخليج الغربي، وبها يتمكن من الرعايا الاجانب شراء اراضي متوافرة للتملك، يوجد بها الكثير من المرافق الترفيهية للأطفال والمقاهي والمطاعم السياحية، كما أنها تشمل على موانئ بحريّة جميلة،وأكبر تجمّع لليخوت.
متحف قطر الوطني: ثاني أكبر المتاحف الموجودة في الدوحة، ويُعد الموقِع الأنسّب لكشف وإكتشاف التراث القديم والعريق لدولة قطر الغنيّ بأهميته الثقافيّة، جَرى بنائّه قرب من قصر الشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني.
منتجع شاطئ سيلين : يُعدّ من أحسن الأماكن التي يزورها السياح والمغتربين، لطبيعته الجميلة التي تمزج بين صحراء الواحة الغنيّة وشاطئ البحر الأرزق على بحر العرب.
