3
7
صحة وتغذية

علامات وأعراض الحمل المؤكدة قبل الدورة

أعراض الحمل المؤكدة علامات الحمل قبل موعد الدورة ب4 ايام اعراض الحمل قبل الدورة بخمسة ايام اعراض الحمل قبل الدورة ب 11 يوم ماهي علامات الحمل الاكيده قبل الدوره باسبوع اعراض الحمل قبل الدورة باسبوع عن تجربة اعراض الحمل قبل الدورة بعشرة ايام اعراض الحمل قبل الدورة بيومين اعراض الحمل قبل الدورة باسبوع فتكات.
أعراض الحمل المؤكدة
هناك العديد من العلامات أو الأعراض التي يمكن أن تلاحظها التي تعتزم بالحمل عقب توقف الدورة الشهرية، منها ما هو من الأعراض الاعتيادية الشهرية التي يمكن أن تُلاحظ في متلازمة ما قبل الطمث، ومنها ما هو مؤكد ويقترح الحمل بنحو كبير، ولكن بالرغم من أن أعراض الحمل المؤكدة لا يمكن ملاحظتها في المراحل الأولى من الحمل، إلّا أنّها قد تعاون التي لا تسعى بالقيام باختبار الحمل الدموي أو المنزلي البولي في ثبوت الحمل، وتشمل أعراض الحمل المؤكدة بنحو عام كبر مقدار البطن في الثلث الثاني وسماع ضربات غير مسار الجنين من قبل الجهة المختصة مع ختام الشهر الثالث، وعلى ذلك فهي ليست من العلامات المبكّرة ويمكن التنحي عن عنها عند القيام بالإجراءات الروتينية الأخرى مثل اختبار الحمل المنزلي.
هل هو حمل أم متلازمة ما قبل الطمث هناك العديد من الأعراض الحمليّة المبكّرة التي يمكن أن تتشابه مع أعراض ما يُعرف بمتلازمة ما قبل الطمث PMS، أو في الأيام الواقعة قرب من مدة الإباضة، أي قبل 14 يومًا من الطمث الاتي في الدورات الشهرية المنتظمة، ومن هذه الأعراض غير النوعية وغير المؤكّدة للحمل ما يأتي:
كبر مقدار الثديين وقساوتهما.
الإرهاق والتعب العام.
تبديلات المزاج المرافقة للتبدّلات الهرمونية.
الألم الظهري.
إلى جانب هذه الأعراض، يمكن أن يترافق الحمل مع عدد من الأعراض التي تميل إلى تشخيص الحمل من غير تأكيده، فهي من الأعراض التي يمكن أن تشاهد في عدد من الحالات الطبية الأخرى، ومن هذه الأعراض ما يأتي:
الرغبة القوية في تناول عدد من أنواع الأطعمة أو الطّعمات، وعدم الاكتفاء بالأطعمة الأخرى.
نبذ عدد من أنواع الأطعمة التي ربّما كانت ترغبها المرأة قبل الحمل.
إرتفاع عدد مرّات التبول، والذي يكون نتيجة للتبدّلات الهرمونية بنحو رئيس ويختلف عن الضرورة للتبول التي تحدث في ختام الحمل والتي تحدث نتيجة للضغط الفيزيائي لمحصول الحمل على المثانة.
الغثيان الصباحي، والذي يمكن أن يحصل في أوقات النهار الأخرى أيضًا.
ثبوت الحمل بالتحاليل والاختبارات
عند منع الرغبة بالانتظار حتى حصول أعراض الحمل المؤكدة من كبر مقدار البطن وما شابه، يمكن القيام بالاختبارات التي تستطيع ثبوت وقوع الحمل عند المرأة التي غابت عنها الدورة الشهرية وتحتمل تواجد الحمل، ويستطيع اختبار الحمل ثبوت الحمل عن طريق قياس نسبة هرمون محدد بداخل الدم أو البول، وهذا الهرمون يُدعى بموجّه الغدد التناسلية المشيمي الآدمي HCG، ويتم تصنيع هذا الهرمون بنحو رئيس من قبل المشيمة عقب انزراع البيضة الملقحة في رحم الحامل، وعادة ما يتم تصنيعه بنحو طبيعي خلال الحمل.
ويمكن لقياس قيمة HCG الدموي أن يؤكّد الحمل بقيم أو وُجِهَ متدنية جدًا، ويمتاز بدقّته العالية، فهو يوهب رقمًا ثابتًا وليس مجرّد نتيجة بالإيجابية أو السلبية، ويساعد أيضًا في نفي الحمل عند الشكّ بوجوده أو نفي الاضطرابات الأخرى التي قد تؤدّي لزيادة نسبة هذا الهرمون لقيم عالية، مثل الحمل العنقودي أو ما يُعرف طبيًا بالرحى العذارية، ويستطيع هذا الامتحان الدموي أوضح الحمل حتّى قبل أن تدرك المرأة غياب دورتها الشهرية، ولكنّ هذا التحليل غالبًا ما يُستخدم لتأكيد نتيجة اختبار الحمل المنزلي، أو في الدراسات الطبية أو عند البحث عن القيم المرتفعة جدًا منه في الأورام المشيمائية، أو في المتابعات المخبرية لهذه الأورام.
متى يمكن ثبوت الحمل بالاختبار المنزلي
هناك العديد من اختبارات الحمل المنزلية التي تدّعي دقة اختبار الحمل البولي عقب يوم واحد من توقف الدورة الشهرية أو تأخّرها، وأحيانًا قبل ذلك، ولكن غالبًا ما يمكن الحصول على النتيجة الأفضل عقب الانتظار لعدّة أيام عقب توقف الدورة، ويجب الانتظار بنحو عام حتّى تشكّل المشيمة عقب انغراس البيضة الملقحة في بطانة الرحم، حيث تقوم المشيمة بإنتاج هرمون HCG مسبق الذكر، والذي يدخل في السبيل الدموي ويتم إطراحه عن طريق البول.
ويجب التنويه إلى أنّ الزمن الذي تحدث فيه الإباضة يمكن أن يتفاوت بين دورة كل شهر وأخرى، وعلى ذلك يمكن للدورة الشهرية أن تتأخر ليوم أو يومين بنحو طبيعي وفيزيولوجي من غير تواجد حمل أو اضطراب مرضي معين، وحتّى عند تواجد الحمل، فإنّ هذا التأخر يمكن أن يلعب دورًا في دقّة اختبار الحمل اليومي، ولذلك يُنصح بالانتظار قبل القيام باختبار الحمل أو منع اعتماد النتيجة السلبية عند أول محاولة، فقد تكون السلبية كاذبة، خصوصًا عند تواجد منع انتظام في الدورة الشهرية عند المرأة.
متى يتمكن من الطبيب نفي الحمل
هناك عدد من المقاييس التي يمكن أن يستند إليها الطبيب حتّى يكون مسؤولًا في إبلاغ المرأة بأنّها ليست حاملًا، وأنّ أعراض الحمل المؤكدة غير متواجدة لديها، خصوصًا عند كون الأعراض التي تلاحظها المرأة على ذاتها من الأعراض غير النوعية والتي يمكن أن تشاهد في العديد من الحالات الأخرى لتأخّر الدورة الشهرية، وقد جَرى تحديد عدد من المقاييس من قبل مركز السيطرة على الأمراض واتّقائها CDC في تقييم المرأة وإخبارها أنّها غير حامل، فبالإضافة إلى منع تواجد أي من أعراض الحمل المؤكدة ، ينبغي الاعتماد على المقاييس الآتية:
عند كون المرأة بالفترة التي تقل عن 7 أيام عقب انطلاق الدورات الشهرية الطبيعية.
عند كون المرأة بمرحلة أقل من أسبوع عقب الإجهاض المفتعل أو العفوي.
عند منع ممارسة المرأة للجنس بنحو فعال منذ انطلاق الدورات الشهرية الطبيعية.
عند اتّباع وسائل حظر الحمل بآلية فعّالة وصحيحة.
عند كون المرأة في الأربع أسابيع الأولى التالية للولادة.
عند كون المرأة مرضعًا بنحو شامل أو بنحو قريب للكامل، والذي يعني الإرضاع الطبيعي بنحو حصري لما يقارب 85 في المائة من الرضعات، إلى جانب غياب الدورة الشهرية بحوزتها وفي المرحلة التي تلي الولادة بأقل من 6 أشهر.

4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى