ماهو الاكل المناسب بعد عملية البواسير

ماهو الاكل المناسب بعد عملية البواسير امساك بعد عملية البواسير الاكل المسموح بعد عملية الشرخ نصائح بعد عملية البواسير التبرز بعد عملية البواسير كثرة التبرز بعد عملية البواسير مشاكل بعد عملية البواسير كم يستمر الالم بعد عملية البواسير افرازات بعد عملية البواسير

ينبغي أن يكون لجميع داء نظام غذائي خاص به، حتى تتحسن صحة المريض بعجالة من ذلك المرض، بالإضافة إلى تفادي العديد من الأعراض والمضاعفات، وقد يتسبب عدد من الطعام في آلام المريض من الإمساك، مما يؤول إلى التهاب البواسير المعروفة بأنها تسبب أزمات وألم حاد عند إخراج الفضلات من الجسم، فيضطر الشخص لإجراء عملية لإزالة البواسير، بعد ذلك يبحث عن الأكل المناسب له عقب العملية.

يجب أن يحتوي ثلث الأكل داخل النظام الغذائي على الألياف التي تكون قابلة للذوبان، حتى تقوم بتسهيل حركة الألياف مما يؤول إلى منع الإصابة بالإمساك، ويجب شرب من ثمانية إلى عشرة أكواب من الماء لتيسير خروج هذه الألياف ، كما ينبغي ويوجد نوعين من الألياف هما:

هي الألياف التي تذوب في الماء وتكون طبقة تشبه الهلام أو الجل فتساعد على تبسيط حركة الأمعاء وتعمل على ليونتها، مما يؤول إلى سهولة إخراج الفضلات، وتجنب الإمساك.

وهي الألياف التي لا تذوب في الماء، إلا أنها تعاون على سهولة تحرك الأكل داخل الجهاز الهضمي والأمعاء، لذلك ينبغي أن يحتوي الأكل داخل النظام الغذائي على 25 غرام أو 30 غرام من الألياف.

يجب تناول الخضروات والفواكه ذات القشرة الرقيقة التي تشمل على الألياف، ومركبات الفلافونويدات التي تعاون في السيطرة على النزيف الذي قد يطرأ بداعي البواسير مثل التفاح والكمثرى والخوخ والبطاطس واللفت.

الفواكه والخضروات الغنية بالفلافونويدات تناول الخضروات والفاكهة التي تكون ألوانها زاهية مثل التوت والعنب والطماطم ، والخضروات الورقية الداكنة الطازجة لأنها غنية بالفلافونويدات، ويجب الحفاظ عليها كاملة من غير إفساد القشرة، كما ينبغي تجنب طهيها لدرجة فقدان لونها حتى لا تضيع قيمتها الغذائية.

– تعطي الفاكهة 10% من الألياف التي يتطلبها الجسم يومياً، لذلك ينبغي تناول الفاكهة بنحو يومي خلال النظام الغذائي المتبع عقب تنفيذ عملية البواسير

– تناول الخضروات الورقية، مثل القرنبيط والبازلاء الخضراء، لاحتوائها على نسبة ألياف عالية.

– الخضروات والفاكهة التي تشمل على كمية بالغة من الماء مثل الخيار والكرفس والفلفل الحار، والبطيخ، والذي يحتوي على90% منه مياه.

– ينبغي تفادي تناول الأطعمة التي لا تشمل على الألياف أو تكون نسبة الألياف فيها بكمية قليلة لأنها تسبب الإمساك مثل الخبز الأبيض، والحليب والجبن ومنتجات الألبان الأخرى واللحوم.

– منع تناول الأطعمة المعالجة مثل الأطعمة المجمدة والأطعمة السريعة، لأنها تسبب التهابات طرق الوقاية من الإصابة بالبواسير

– تفادي الجلوس لفترات طويلة جدًا، ولاسيما على المرحاض، حتى لا يؤول إلى إرتفاع الضغط على الأوردة الموجودة في فتحة الشرج.

– تنظيم عملية التبرز بحيث تكون مرة واحدة في اليوم على الأدنى وعدم الضغط بقوة.

– تناول الملينات التي تعمل على ليونة البراز حتى نتجنب الإصابة بالإمساك.

– الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضار والفواكه الطازجة والحبوب بقشرها.

– التخفيض من تناول السكر الأبيض والأرز والمعجنات والكعك.

– شرب كميات بالغة من الماء حتى يحظر وقوع الإمساك.

– تفادي سجن البراز عند القيام بمجهود بدني متوسط، وخاصةً في المناطق ذات المناخ المعتدل.

– تفادي القلق والضغوطات النفسية والعمل على الراحة والاسترخاء .

– ممارسة التمارين الرياضية، والمشي لفترة منتصف ساعة يومياً حتى تحافظ على سير الدورة الدموية داخل الأوردة.

– الانعزال عن تناول الكحول لأنها تسبب الإمساك مع مرور الزمن.

– في حالة تواجد إرتفاع في الوزن ينبغي العمل على التخلص من الوزن الزائد الذي يضغط على المناطق السفلية.

– تقليل تناول الأطعمة الغنية بالتوابل أو الكافيين حتى لا تسبب تهيج في الأمعاء مما يؤول إلى تعاظم البواسير.

– منع بذل أي جهد أثناء التبرز وعدم سجن النفس عند محاولة إخراج البراز حتى لا يسبب مزيد من الضغط على الأوردة الموجودة بالجزء السفلي من المستقيم.

– التبرز عند الشعور بالحاجة إلى ذلك، لأنه في حالة حبسها عند الشعور بالتبرز وانتظرت حتى تذهب الضرورة لذلك، فقد يصبح البراز جافًاً فيصعب خروجه.

– تنظيم حركة الأمعاء من خلال تمرين الجهاز الهضمي وتدريبه على تنظيم حركة الأمعاء بنحو طبيعي، من خلال تحديد موعد معين للإخراج يومياً.

– من الأفضل أن يكون وقت التبرز عقب تناول الوجبات، فهو الزمن الأنسب لذلك.

عدم تأخير حاجة الجسم الطبيعية لإخراج فضلات الأمعاء، لذلك ينبغي الذهاب من أجل قضاء الضرورة فور الشعور برغبة الإخراج