3
7
صحة وتغذية

ما هي دواعي استعمال كلاسيد

سنوفر لكم اليوم ما هو كلاسيد ” KLACID “، هو عبارة عن دواء مضاد حيوي، ينتمي إلي فرقة تعرف باسم الماكروليد،والتي تساهم في إنتاج البروتينات في الجراثيم، والبكتيريا، ويعرف كلاسيد علمياً باسم كلاريثروميسين ،ويتم استعماله من أجل علاج العديد من أنواع البكتيريا المختلفة، ومنها المفطورة الرئوية، والعقدية الرئوية، والمستدمية النزلية، والعقدية المقيحة، والموراكسيلة النزلية، وبكتريا البلعوم، والالتهابات الجلدية، والالتهاب الرئوي، ويتم الحصول علي مضاد كلاسيد من خلال الفم، كسائل، أو حبوب، وقد يصنع عنه العديد من الوثائق القديمة الجانبية مثل : الصداع، والقئ، والإسهال، والغثيان، وهو مضر جداً علي صحة المرأة الحامل، وقد يصنع عنه وقوع عدد من المخاوف في الكليتين، والكبد، وحدوث اضطراب في نبضات القلب، وتجدر الإشارة إلي أنه لا يتم استعمال الكلاسيد في علاج العدوي والأمراض التي تسببها الفطريات، لذلك سنوفر لكم اليوم ، كلاسيد، وما هو ، وآثاره الجانبية، في هذا المقال علي المختصر كوم من خلال الاسطر التالية.

فيما يستخدم دواء كلاسيد يتم استخدام مضاد كلاسيد من أجل علاج الكثير من الأمراض المعدية، والالتهابات البكتيرية، ويكون ذلك باستشارة من الطبيب المعالج، وهو الذي يقوم بتعيين الجرعة الملائمة لجميع حالة، ومن أهم تلك الأمراض ما يأتي:

  • التهابات الشغاف الجرثومي، وهو عبارة عن داء يصيب الأفراد الذين يعانون من حساسية من البنسلين.
  • عدوي الملوية البوابية.
  • يتم استعماله من أجل علاج المقوسات .
  • يتم استخدامه كعلاج بديل من أجل التهابات الحلق.
  • يقوم بمعالجة الالتهاب الرئوي.
  • يقوم بعالجة داء خدش القطط .
  • يعالج داء لايم.
  • يعالج الالتهابات التي تصنع عن تقرحات الاثني عشر.

الأعراض الجانبية لمضاد KLACID

يوجد لجميع دواء العديد من الأعراض الجانبية، التي تضح علي الجسم نتيجة استعمال الأدوية، وسنقدم فيما يأتي الأعراض الجانبية لاستخدام الكلاسيد: قد يتسبب الحساسية في وقوع الطفح الجلدي، والحساسية المفرطة.

من الأعراض المتداولة نتيجة استعمال الكلاسيد، ومنها: الغثيان، والإسهال، والقئ، والأرق، والصداع، وآلام البطن.

قد يصنع عن استعمال مرضي القلب للكلاسيد، خوف كبير علي حياتهم ، حيث أنه يتسبب في اضطراب ضربات القلب، مما يتوعَد حياة الأفراد.

ومن الأعراض القليلة الانتشار: الدوخة الحركية، وحدوث عطل في حاسة التذوق والشم، ونوبات الهلع، والهلوسة البصرية، والتهيج الشديد، والهلوسة السمعية، الكوابيس، جفاف الفم.

يتسبب الكلاسيد في التأثير السلبي علي الجهازالعصبي المركزي، وقد يصنع عنه الصداع والدوخة، ومن الأعراض الغير منتشرة بنحو كبير: الهذيان، والهوس، والتسمم الأذني.

من الأفضل ألا يتم استعمال مضاد الكلاسيد أثناء مدة الحمل والرضاعة، إلا في حالة منع وجود العلاجات البديلة، فهو يضر بِحالة الجنين، ولم تلفت الدراسات إلي إذا كان مضاد الكلاسيد يؤثر بنحو سلبي علي علي لبن الأم التي ترضع طفلها.

قد يصنع عن استعمال الكلاسيد عدد من الأمراض ، ومنها: مرض المبيضات المهبلي، وداء المبيضات الفموي، ويرجع ذلك إلي أنه يتمكن من القضاء علي الخميرة الطبيعية التي توجد في الجسم.

أضرار حبوب كلاسيد

توجد عدة خسائر لحبوب الكلاسيد علي المعدة، وتشمل تلك الأعراض ما يأتي:

  • ينتج عنها إحساس بالانتفاخ، وتشنجات في البطن، والمعدة.
  • قد يصنع عن حبوب الكلاسيد تواجد تشوشات في الأمعاء، فتجعل الشخص يصاب بالإمساك، أو الإسهال.
  • الشعور بالحرقة والألم في المعدة، القئ، والغثيان.
  • قد تتسبب حبوب الكلاسيد في إصابة الفرد بالعدوي الفطرية، وعدوي الخميرة، وعند قيام الشخص بتناول المضادات الحيوية، سينتج عن ذلك وقوع عطل في مستوي البكتيريا الطبيعية التي توجد في جيد الإنسان، مما قد يتسبب في إصابة الفرد بالتهاب الخميرة الذي يطرأ في المهبل.
  • الإحساس الدائم بالصداع.
  • يشعر من يقوم باستعمال مضاد كلاسيد في وقوع تبدل بحاسة التذوق.

4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى