اقوال وكلمات خالدة للملك سلمان

كلمات خالدة للملك سلمان اقوال الملك سلمان في عاصفة الحزم كلمات الملك سلمان للشعب كلمات فخر واعتزاز للملك سلمان من اقوال الملك عبدالعزيز عن الوطن من اقوال محمد بن سلمان من اقوال ولي العهد محمد بن سلمان من أقوال الأمير محمد بن سلمان كلمات خالدة للملك فيصل

باشر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله وظيفته كملك للبلاد منذ عام 2015 عقب موت الملك عبدالله رحمه الله، وجاءت ولايته للبلاد في مدة قاسية على غالبية دول العالم التي تعاني من الكثير من القلاقل ما إذا العالم الإقليمي أو العالم بنحو عام، فكان الحكم نوعًا من المنافسة وقد نجح فخامة الملك سلمان في المحافظة على وحدة الوطن ورفاهية رعاياها وجعلها في صدارة الدول في المنطقة.

ولد الملك سلمان في عام 1935 في مدينة الرياض.

عاش حياته في الرياض حيث استقبل تعليمه في مدرسة الأمراء.

حفظ القرآن الكريم كاملًا وهو في سن العاشرة.

في سن التاسعة عشر باشر نيابة إمارة الرياض وذلك في عام 1954.

في سن العشرين تعم تعيينه أميرًا لإمارة الرياض وذلك في عام 1955 حيث كان خلفًا للأمير نايف بن عبد العزيز.

في عام 1960 استقال من وظيفته كأمير لإمارة الرياض.

في عام 1963 أعيد تعيينه مرة أخرى أميرًا لإمارة الرياض.

استمر سمو الملك سلمان أميرًا لإمارة الرياض حيث عمل على تنميتها وتنميتها لتحتل مكانة مميزة بداخل المدن الأشد نموًا.

تم اختيار فخامة الملك سلمان وزيرًا للدفاع في عام 2011 وذلك خلفًا للأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام.

تم تنصيبه وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس الوزراء في عام 2012 وذلك خلفًا للأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.

نصب الملك سلمان ملكًا للبلاد في عام 2015م عقب موت الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود.

حصد سمو خادم الحرمين الملك سلمان العديد من الأوسمة والشهادات الفخرية والجوائز من دول وجامعات مختلفة نتيجة لأعماله ومجهوداته المستمرة ومنها وسام الشرف السيراليوني، وسام العائلة المالكة للعرش من سلطنة بروناي دار السلام، درع الأمم المتحدة لخفض بقايا الفقر في العالم، مكافأة جمعية الأطفال المعوقين في المملكة للخدمة الإنسانية، الدكتوراه الفخرية في الحقوق من جامعة واسيدا اليابانية وغيرها عدد كبير من الشهادات والأوسمة والجوائز.

من أقول وكلمات خادم الحرمين وأدامه عزًا ودرعًا للأمة : على الدوام أبدى المواطن السعودي استشعاراً هائلاً للمسئولية، وشكل مع قيادته وحكومته سداً منيعاً أمام الحاقدين والطامعين، وأفشل عقب توفيق الله، الكثيرَ من المخططات التي تَخُص البلاد في شبابه ومقدراته.

المملكة العربية السعودية سابقة حوالي احراز كل ما ينمي رفاهية المواطن وازدهار البلاد وتقدمه وأمنه واستقراره، والتيسير على المواطن للتوصل الى شتى الاشتراطات التي تكفل به حياة كريمة بمشيئة الله.

إننا على ثقة بقدرات المواطن السعودي، ونعقد عليه، عقب الله، آمالاً كبيرةً في بناء وطنه، والشعور بالمسؤولية تجاهه، إن كل مواطن في بلادنا وكل جزء من أنحاء وطننا الغالي هو محل اهتمامي ورعايتي، ونتطلع إلى إسهام الجميع في خدمة الوطن.

إننا نعيش في مرحلة تفرض الكثير من التحديّات، مما يستلزم نظرة موضوعية متضمنة لتطوير آليات الاقتصاد، وهو تحسين ينبغي أن يكون مبنياً على الدراسة والأُسس.

قولوا إننا وهابيون، والحقيقة، إننا سلفيون محافظون على ديننا نتبع كتاب الله وسنة رسوله .

أبوابنا مكشوفة لجميع من يرى نقصًا أو عيبًا وأقول بكل شفافية، رحم الله من أهدى إليّ عيوبي ، فكل من يرى خللا في العقيدة أو مطالب الشعب ودولتنا فنرحب به ويسعدنا ذلك.

أقول دائمًا نحن طمأن نخطئ ونصيب ونتقبل النصيحة ولكن على حسب ضوابطها بأن تكون بين ولي الأمر ومن يرى الخلل،أما الافتراء أمام الناس فلا ينبغي، فنحن عائلة نبتت من تربة وأرض هذه البلاد، دماؤنا حمراء ليست زرقاء ولم نأت من فوق، لا من استعمار ولا غير استعمار، فقد نبتنا من هذه الأرض فمن محمد بن سعود إلى اليوم، ونحن عدنانيون من نسل هذه الوطن الطاهرة.

إن الدولة دأبت منذ عهد الملك المؤسس ـ رحمه الله ـ على سياسة الباب المفتوح وسار عليها أبناؤه من بعده كمظهر من مظاهر الحكم في المملكة ، وأضحت هذه المجالس المفتوحة صورة صادقة للعلاقة بين ولاة الأمر والمواطنين.

إن هذه الدولة قامت على التوحيد ولم تسقط منذ عقود طويلة وعلى الرغم من الخلافات العائلية التي تسببت في وقوع الدولة السعودية الثانية إلا أن المؤرخين تنبئوا بعودتها للقيام وهذا ما حدث في الدولة السعودية الثالثة.

إن من يعتقد أن الكتاب والسنة عائق للتطور أو التقدم فهو لم يقرأ القرآن ولم يفهمه.

إن عليكم أيها الأبناء واجباً عظيماً إزاء دينكم بعد ذلك وطنكم فحافظُ القرآن لابُدّ أن يكونَ قدوة فعالة وأن يتخلقَ بأخلاق القُرآن وبسيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حتى يكون نافعاً لدينه ووطنه ومجتمعه.

بإمكان أي منصف أن يطلع على مسجات الشيخ محمد بن عبد الوهاب وكتاباته ليتبيّن له منع تواجد جديد في تلك الدعوة ينتهك الكتاب والسنة ويخالف منهج السلف وما هي إلا توجيه إلى العودة إلى الأصول الصحيحة للعقيدة الإسلامية الصافية التي هي أساسها ومنطلقها.

في اعتقادي لن يفلح من يريد إسقاطنا إلا حينما يفلح في إخراجنا وإبعادنا عن ديننا وعقيدتنا لذا يجب لنا من التمسك بالدين والعقيدة والدولة تفتح قلبها وأبوابها لكن من خرج عن رشده بعد ذلك عاد إلينا وقد أدرك الدرس وعرف الخطأ الذي حَدَثَ فيها.