3
7
منوعات

الاقصى في قلب سلمان .. هذا ما فعله خادم الحرمين للمسجد الاقصى

صحيفة المختصر – بلغ وسم #الأقصى_في_قلب_سلمان إلى الرتبة الأولى عالمياً وعربياً في سلم ترندات موقع التراسل الاجتماعي #تويتر.
وتفاعل آلاف السعوديين والعرب مع الهاشتاغ الذي دلّ على فطنة #الملك_سلمان، مؤكدين أن ما تقوم به #السعودية ممارسات لا أقوال.
وغرد ماجد الزهراني في تويتر: “للملك سلمان الأفعال وليس اللوحات والظواهر الصوتية تجّار الأزمات”.
في حين ذكر آخر: “لم نتطبع مع الصهاينة كما فعلت #قطر و #تركيا ولم نتاجر بقضيتهم كما نفذ #الإخوان وباتصال من الملك لزعماء”.
وغرد عز الذيابي: “اللهم أعز الإسلام والمسلمين واجزِ خادم الحرمين ولكل من له يد في فك الحصار عن الأقصى”.
بدوره، ذكر محمد السلمي: “تاجروا بالقضية الفلسطينية وحرضوا واتهموا ولكنهم لم يفعلوا شيئا.
السعودية عملت للقضية الفلسطينية طيلة التاريخ واليوم #الأقصى_في_قلب_سلمان “. بن عويد #2030، أبان أنه في الزمن الذي كان فيه البعض يهاجمنا ويتهمنا كان سلمان بن عبدالعزيز يتقدم بالفعل وليس بالكلام والخطابات الكاذبة.
وكان الديوان الملكي أعلن، الخميس، أن خادم الحرمين الشريفين #الملك_سلمان بن عبدالعزيز، أجرى خلال الأيام السابقة, الاتصالات الضرورية بالعديد من زعماء العالم، كما أجرى اتصالات مع الرئيس الأميركي دونالد #ترمب، بخصوص الأحداث التي حصلت في المسجد الأقصى بالفترة السابقة, وذلك لبذل مساعيهم بسبب عدم إقفال #المسجد_الأقصى في وجه #المسلمين، وعدم منعهم من أداء فرائضهم، وإلغاء القيود المفروضة على الدخول للمسجد، على حسب ما أعلنه تقرير للديوان الملكي السعودي، الخميس.
وأضاف التقرير أن مساعي الملك سلمان توجت بالتوفيق وبالشكل الذي يساهم في إرجاع الثبات والطمأنينة للمصلين والحفاظ على كرامتهم وأمنهم.
وأوضحت السعودية على حق المسلمين في المسجد #الأقصى، وأداء عبادتهم فيه بكل يسر واطمئنان.
الاقصى في قلب سلمان – ذكر الديوان الملكي، في تقرير اليوم، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أجرى اتصالاته بالعديد من زعماء العالم والقيادة الأمريكية؛ لبذل المساعي بسبب عدم إقفال المسجد الأقصى، وإلغاء القيود المفروضة على المصلين، وقد توجت الجهود بالتوفيق اليوم.
وأكد التقرير أن المملكة تثبت على حق المسلمين في المسجد الأقصى في أداء عباداتهم فيه بكل يسر واطمئنان، وخادم الحرمين يصر وجوب إرجاع الهدوء في الحرم المقدسي وما حوله، واحترام قدسية المكان.
وتفصيلاً أتى التقرير كالتالي: إشارة إلى الأحداث التي حصلت في المسجد الأقصى الشريف خلال المرحلة السابقة, فقد أجرى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- خلال الأيام السابقة الاتصالات الضرورية بالعديد من زعماء بلدان العالم، كما نفذت حكومة المملكة العربية السعودية اتصالات بحكومة الولايات المتحدة الأمريكية؛ لبذل مساعيهم بسبب عدم إقفال المسجد الأقصى في وجه المسلمين، وعدم منعهم من أداء فرائضهم وصلواتهم فيه، وإلغاء القيود المفروضة على الدخول للمسجد.
وقد توجت هذه الجهود ولله الحمد بالتوفيق اليوم، وبالشكل الذي يُسهم -إن اراد الله- في إرجاع الثبات والطمأنينة للمصلّين، والحفاظ على كرامتهم وأمنهم.
وتؤكد المملكة العربية السعودية على حق المسلمين في المسجد الأقصى الشريف، وأداء عباداتهم فيه بكل يسر واطمئنان، وقد ذكر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وجوب عودة الهدوء في حرم المسجد الأقصى الشريف وما حوله، واحترام قدسية المكان، وأن على المسلمين العودة لدخول المسجد، وأداء العبادات فيه بكل أمن وطمأنينة وسلام منذ اليوم، كما تثبت المملكة العربية السعودية ضرورة احراز السلام العادل والشامل للقضية الفلسطينية، بحسب لمضامين مبادرة السلام العربية، ورؤية حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، والله ولي التوفيق.

4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى