في حدث مهم تنظره المملكة العربية السعودية، وجه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، بتنظيم الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي سدايا، القمة العالمية للذكاء الاصطناعي أسفل رعايته، والتي ستقام أسفل شعار “الذكاء الاصطناعي لخير البشرية”، وهو الأمر الذي يحقق طفرة كبرى في هذا المجال، على أن يتم عقدها يومي السابع والثامن من تشرين الأول 2020.
المحتويات
قمة الذكاء الاصطناعي عن بعد
ووفقًا لما أوضحته الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، فسيتم عقد القمة بآلية افتراضية تماشيًا مع الجهود الدولية والإجراءات الاحترازية التي ذكرت عنها حكومة المملكة، من أجل حماية للمشاركين والحضور من الأخطار الصحية للوباء المستجد، ومن المُؤكَد حضور عدد من صناع القرار والخبراء والمختصين من شتى القطاعات الحكومية والخاصة من داخل وخارج المملكة، بما في ذلك الشركات التقنية الرائدة والمستثمرين ورجال الأعمال.
أهداف القمة المستقبلية
- بناء حوارات ذات ضرورة عالمية.
- إصدار التوجهات التي تُشكل مجال الذكاء الاصطناعي.
- توفير رؤى ملهمة حول متطلبات المستقبل للجهات التنظيمية والمستثمرين والشركات.
- مناقشة عدد من الاعتبارات الاستراتيجية الرئيسة الضرورية.
- تأسيس منظومة نشطة ومؤثرة للذكاء الاصطناعي.
- رسم الخيارات الاستراتيجية الوطنية لواضعي السياسات.
- تمكين الحضور والمشاركين من الاستماع إلى آراء وأفكار عدد من المبتكرين الرواد.
