موضوع تعبير عن أثر التنمر على الفرد و المجتمع بالعناصر

موضوع تعبير عن أثر التنمر على الفرد و المجتمع بالعناصر موضوع عن التنمر اسئلة عن التنمر قصة قصيرة عن التنمر اثار التنمر على الضحية نصائح عن التنمر علاج التنمر عند الاطفال التنمر في الاسلام رسائل ماجستير عن التنمر المدرسي pdf

التنمر هو حينما يستعمل الناس الكلمات أو الأفعال بنحو متعمد و مقصود ضد شخص أو فرقة من الأفراد للتسبب في ضائقة و خوف على صحتهم ، عادة ما يتم إجراء هذه الخطوات من قبل أفراد مِعِهُم قدر أكبر من التأثير أو القوة على شخص آخر ، أو الذين يرغبون في جعل فرداَ آخر يشعر بأنه أقل قوة أو عاجزًا.

التنمر ليس هو ذاته النزاع بين الناس (مثل القتال) أو كره شخص ما ، على الرغم من أن الناس قد يستأسدون البعض منهم البعض بداعي النزاع أو الكراهية.

– إبقاء شخص ما خارج فرقة (عبر الشبكة العنكبوتية أو غير متصل).

– إعطاء مظاهر سيئة ، وإيماءات غير مهذبة ، واستدعاء الأسماء ، ووقاحة وغير مهذب ، وإغاظة سلبية باستمرار.

– التصرف بآلية غير سارة قرب من أو إزاء شخص ما.

– إزعاج شخص ما بالاعتماد على العرق أو الجنس أو الدين أو الجنس أو الإعاقة عن عمد ومتكرر او إيذاء شخص جسديا.

– بثّ الشائعات أو الأكاذيب ، أو تحريف شخص ما (أي استعمال حساب Facebook الخاص به لنشر الرسائل كما لو كان همهم).

– المطاردة عمدا شخص ما.

يمكن أن يطرأ التنمر في أي موقِع ، يمكن أن يكون في المدارس ، في المنزل ، في العمل ، في الأماكن الاجتماعية من خلال الشبكة العنكبوتية ، من خلال الرسائل النصية أو من خلال البريد الإلكتروني ، و يمكن أن يكون ماديًا و لفظيًا و عاطفيًا ، و يتضمن أيضًا مسجات وبيانات عامة وسلوكًا من خلال الشبكة العنكبوتية يهدف إلى التسبب في ضائقة أو سوء (يُعرف أيضًا باسم البلطجة الإلكترونية ).

ولكن بغض الاطلاع عن شكل البلطجة ، فإن النهائيات يمكن أن تكون هي: الضجر الحادّ والألم للشخص الذي يتعرض لها.

– التنمر وجهاً لوجه (يشار إليه أحيانًا باسم البلطجة المباشرة) ينطوي على ممارسات جسدية مثل الضرب أو الركل أو الأعمال الكلامية الشروع مثل استدعاء الأسماء والإهانة.

– البلطجة السرية (يشار إليها أحيانًا باسم البلطجة غير المباشرة) أقل مباشرة ، ولكنها مؤلمة تمامًا.

هذا يعني البلطجة التي لا يعتبرها الآخرون بيسر ويتم إجراؤها بعيدًا عن الأنظار ، مثل استثناء الأفراد من المجموعات أو بثّ الأكاذيب أو الشائعات.

لأنه أقل وضوحًا ، غالبًا ما يكون غير معترف به من قبل البالغين.

– يطرأ التسلط من خلال الشبكة العنكبوتية من خلال استعمال تكنولوجيا البيانات أو الاتصالات مثل المراسلة العاجلة أو الدردشة أو الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني ومواقع أو منتديات التراسل الاجتماعي.

يضم على العديد من أوجه التشابه مع التنمر في وضع منع التَواصُل ، ولكنه قد يكون مجهولًا أيضًا ، ويمكن أن يرد إلى جمهور واسع ، وقد يكون من الصعب إزالة المواد المرسلة أو التي جرى تحميلها.

معظم الناس الذين يستهدفون الشبكة العنكبوتية أيضًا.

التنمر يؤثر على الجميع بطرق مختلفة.

ولكن هناك مشاعر شائعة تظهر حينما تتعرض له.

و قد اتضح أن التنمر في المدرسة كان سببا في صعود معدلات الانتحار.

– الشعور بالذنب كما لو كان خطأك.

– الشعور وكأنك لا تنسجم مع المجموعة.

– الشعور باليأس وتشبث مثلك لا يمكن الخروج من هذا الوضع.

– الشعور بالوحدة ، كما لا يوجد أحد لمساعدتك.

– الشعور بعدم السلامة والخوف.

– الشعور بالاكتئاب والرفض من قبل أصدقائك ومجموعات أخرى من الناس.

– الشعور بالخجل من أن هذا يطرأ لك.

– الشعور بالارتباك والتوتر من التساؤل عما ينبغي فعله ولماذا يطرأ لك هذا.

يمكن أن يكون للبلطجة تأثير سلبي على الجميع – إنها ليست مجرد أزمة بالنسبة للضحايا ، .

إذا رأيت أو تعرفت أن الآخرين تعرضوا للتخويف ، فقد تشعر بالغضب والخوف والذنب والحزن ، وقد تشعر بالسوء مثل أولئك الذين يتعرضون للتخويف ، أيضا قد تشعر أيضًا بالقلق من أن التنمر قد يطرأ لك ، و حينما لا تكف البلطجة أو تتحدى أي شخص ، يمكن أن تخلق بيئة حيث يتم موافقة التنمر وحيث يشعر الجميع بالعجز عن إيقافه.

لديك الحق في أن تشعر بالأمان وأن تُعامل بآلية عادلة ومحترمة ، التنمر هو أزمة بليغة ذات بقايا عقلية وجسدية بليغة ، و يمكن أن يخالف التنمر العديد من حقوق الإنسان الخاصة بك بما في ذلك حقك في التحرر من العنف العقلي والعاطفي والبدني ، و حقك في التعليم ، و حقك في بيئة عمل آمنة .

الناس يستأسدون لأسباب متعددة ، من المرجح أن يفعل ذلك أولئك الذين يتنمرون بإصرار من أجل السيطرة على الآخرين وتحسين وضعهم الاجتماعي ، و قد يكون مِعِهُم تقدير الذات العالي ، ويظهرون القليل من الأسف لسلوكهم التنمر ولا يرون البلطجة غير صحيحة أخلاقياً ، و قد يستأسد أفراد آخرون بداعي الانزعاج أو الإحباط ، وقد يكافحون اجتماعيًا وقد يكونون أيضًا قتلى التنمر.