الفطيماني وش يرجعون

قصص من تاريخ الفطامين من الظهران من قبيلة السهول ..

عاش الفطيماني في نجد مع ربعهم في الظهران وفيهم رجال أشدا أمثال محمد بن حشر الفطيماني ..وجاء من بعده وَلديهِ فراج وسعود ..كذالك سعود الفطيماني والد عبدالله والمعروف انه من الذين كانوا قد عاشوا وشاركوا مع الملك عبدالعزيز في اواخر غزواته ..وله مواقفه ..ومنها استرداد احد الذين اصيبو فرد له وانقذه ولحقه من العدو اصابه ولا يزال يثنا عليه ويترحم له من قبل ابناء ذالك الرجل الذي ان اراد الله سوف نعمل على نشرها في وقت قادم” كذالك سعود الا سود والذي عرف بلقب شحيمان لكثرت مايذبح بالرغم من الفاقه في ذاك الزمان. …كذالك صقر الفطيماني والذي عرف عنه رحمه الله بالتقوى ووفود الامراء اليه كذالك صلته الحميمه مع الملوك ..ومنهم عبيد بن سعود بن محمد بن حشر الذي تعرفه الظهران ومواقفه ومأثره التي لاتزال في أذهان ابناء الباديه والهجر..

محمد بن حشر الفطيماني الظهيري السهلي

هو رجل شجاع وفارس وكان له نيه بالغزو لحدا القبايل كعادة اهل الجزيره في نجد فجاته عجوز تريد من ابن حشر ان يكون ولدها معهم وديعه وعند الغزو واحوفهم للابل علم اهلها ووحدثت المعركة وفقد ابن حشر الوديعه فامرهم بالاأنهزام بالابل اما هو فرجع في مساء ولقاء الولد مقيد وافتكه من بين القوم وعود لربعه بنوماس وعز فقال الابيات والتي اصبحت مثل للشجاعه والوفاء يقول ابن حشر فراج بن محمد بن حشر الفطيماني من الظهران من قبيلة السهول مولع” بالصيد وموفقه الله بصيد الضباء والارانب والحباري الي جانب مايتمتع به من الشجاعه والكرم والقوة وحسن الجيره ..

وان في ذالك الزمن يعتمدون على الله عزوجل بعد ذلك على الصيد لنه متاح ذاك الزمن .

وكان له جار وهو يدعى راشد الجرد من مليح من قبيلة سبيع وكان الاثنين مع مجموعه مديد الي الاحساء لجلب الطعام كالتمر وغيره وكان اذ أتى وقت العصر أناخو ركايبهم للراحه وتصليح العشاء فراج رجل ذرب ساعة مايوقفون ياخذ بندقه ولاتقضي القهوه الاهو جايب” كفايتهم من الصيد .. أستمر على هذا عدة أعوام ” من السنين تعرض لإصابة بمرض ولزم الفراش عدة سنوات وتوقف عن ممارسة مهنة الصيد.

وفي ليلة” من اليالي أشتد عليه المرض وقد سمعته بنت جاره راشد الجرد ظاهر” صوته بالونين من صعوبة المرض .. وعموم النساء يفخر”بالرجل الكريم الشجاع صاحب الاخلاق الطيبة والحميدة… فقالت غزيه بنت راشد الجرد أبيات حينما سمعت ونينه