عائلة النفجان وش يرجعون

أعلن أيمن بن سعد النفجان باكورة نتاجه العلمي كتاب يحمل العنوان: (الفضول القبيلة اللامية الطائية في نجد)، والكتاب دراسة علمية أوضح النفجان في مقدمتها أن أصل هذا الكتاب استكشاف مصغر عن القبيلة، بعد ذلك لمس التشجيع من الباحثين لأجل توسيع دائرة البحث، والذين لمس النفجان منهم نية فعلية في دراية تاريخ الفضول.

أيمن النفجان قسّم كتابه إلى تسعة فصول.

تحدث في الفصل الأول عن قبيلة طيء، في حين تحدث في الفصل الثاني عن قبيلة بني لام، وخصص الفصل الثالث للكلام عن قبيلة المغيرة، في حين كان الفصلان الرابع والخامس عن آل كثير والفضول، لينتقل عقب ذلك النفجان إلى الفصل السادس وفيه حاضرة الفضول في نجد، بعد ذلك قام بجعل الفصل السابع مختص في مجال تراث قبيلة الفضول من عزاوي وألقاب.

مساكن قبيلة الفضول وبني لام

 موقعها الفصل الثامن من الكتاب، وخاتمة الفصول، وهو الفصل التاسع، ففيه الحديث عن حصان بني لام وإبلهم، وكل ما يدخل في هذا الباب بشكل مفصل بالكامل؛ مما يهم الباحث مثل مرابط الخيل ووسوم الإبل، تلا ذلك فهارس الكتاب من فهرس للأماكن والأعلام، والكتاب يعدّ إضافة مهمة لجميع باحث في تاريخ القبائل العربية، وبشكل خاص أن مؤلفه (أيمن النفجان) من الجيل الجديد من الباحثين الذين يعتمدون الوثائق والتوثيق منهجاً أساساً في عملهم.