علاج التهاب اللثة طبيعي مجرب علاج التهاب اللثة المزمن كبسول لعلاج التهاب اللثة علاج التهاب اللثه بالمره علاج التهاب اللثه ورائحة الفم الكريهه جل لعلاج التهاب اللثه ادوية علاج التهاب اللثة والاسنان علاج نزول اللثة اسباب التهاب اللثة المتكرر.
علاج التهاب اللثة طبيعي فوري المفعول ، يعد داء التهاب اللثة من أزيد الأمراض المزعجة التي تصيب الإنسان، وذلك لأنه يصنع عنه منع المقدرة على تناول الطعام والشراب بنحو طبيعي ، ويسمى بمرض دواعم الأسنان، وهو عبارة عن وقوع التهاب قوى في جلد الفم من الداخل، نتيجة تزايد البكتريا والجراثيم الناتجة من أثر الطعام، وعدم اكتراث الإنسان بالعمل على تنظيف أسنانه بنحو مستمر، ومن خلال هذا المقال على صحيفة المختصر سوف نذكر لكم أعراض هذا المرض وكيفية علاجه بمختلف المسارات الطبيعية والدوائية والجراحية كذلك, كما سنعرض لكم فرقة من التعليمات المهمة من أجل الوقاية من الإصابة بالتهاب اللثة.
أعراض التهاب اللثة أسباب الإصابة بمرض التهاب اللثة علاج التهاب اللثة طبيعي أولاً: علاج التهاب اللثة بالأعشاب ثانياً: علاج التهاب اللثة الطبي إرشادات للوقاية التهابات اللثة والنيرة أعراض التهاب اللثة قد تتعرض اللثة بالكامل للإصابة بهذا المرض، وقد يُصاب جزء محدد فحسب من اللثة ، وهناك العديد من الأعراض التي يمكن أن تخبرك بأنك تقاسى من التهاب اللثة، ومن أهمها: تحول لون اللثة إلى اللون الأحمر.
تغير رائحة فم الإنسان.
الشعور بألم شديد.
عدم المقدرة على تناول الوجبات الغذائية والمشروبات بنحو طبيعي.
ملاحظة عدد من التورمات والانتفاخات باللثة.
وجود دم أو نزيف عند استعمال الفرشاة من أجل غسيل الأسنان.
أسباب الإصابة بمرض التهاب اللثة
يعتبر داء التهاب اللثة من الأمراض التي يُصاب بها الإنسان لبعض أسباب، وهى:
أولاً: العادات السيئة الناتجة من منع الاهتمام بنظافة الفم والأسنان، وعدم الحرص على غسل الأسنان بالمعجون يومياً.
ثانياً: التدخين بشراهة، أو شرب العديد من المنبهات التي تحتوى على مادة الكافيين والتي تتراكم في الفم وعلى اللثة وتؤدى لتكون البكتريا والجراثيم.
رابعاً: العدوى، فعندما يصاب جزء من فم الإنسان تحدث العدوى وقد يتعرض الفم بالكامل لمرض التهاب اللثة، كما يمكن أن تنتقل البكتريا من شخص إلى آخر بسهولة.
خامساً: هناك عدد من الأدوية العلاجية التي تؤدى لالتهاب اللثة وتورمها واحمرارها ومن أمثلة هذه الأدوية هي تلك التي تستعمل في علاج البلعوم.
سادساً: قد تكون التحولات الهرمونية التي تحدث للمرأة بداعي الدورة الشهرية أو التي تتعرض لها عند عبورها بسن اليأس قد يؤدى إلى صعوبة حساسية الأسنان وزيادة الالتهاب.
علاج التهاب اللثة طبيعي
هناك العديد من الأساليب التي يمكن من خلالها القضاء على الالتهابات التي تصيب اللثة ومنها:
أولاً: علاج التهاب اللثة بالأعشاب تعتبر الأعشاب والطب البديل من أحسن العلاجات المبدئية التي تعاون في تخفيف الآلام الناتجة من الإصابة بمرض التهاب اللثة، حيث يستعمل منقوع هذه الأعشاب من أجل العمل على تهدئة ألم اللثة والتهابها ومنها عشبه المرمية والشاي الأخضر، وزيت القرنفل عقب تخفيفه وعجينة الكركم والماء، وهى من الأشياء التي كشفت عن فاعليتها في علاج الالتهاب وتخفيف الآلام الناتجة عنه.
يساعد المحلول الملحى عند استعماله كمضمضة للفم في التخلص من البكتريا والجراثيم التي تتراكم في الفم وينتج عنها التهابات شديدة.
ثانياً: علاج التهاب اللثة الطبي في حالة منع جدوى الأعشاب يجب من قيام المريض بزيارة الطبيب والخضوع للتفتيش الطبي من أجل التعرف على السبب وعلاجه، ومن أبرز الأساليب وأشهرها هي علاج التهاب اللثة من خلال عمليات التنظيف غير الجراحية والتي تتم عن طريق الليزر أو الأدوات اليدوية الخاصة بالطبيب.
في عدد من الأحيان ينصح الطبيب المعالج بتناول عدد من الأدوية والمضادات الحيوية التي تعمل على القضاء على البكتريا والجراثيم الموجودة بالفم.
وفى أوضاع أخرى يضطر الطبيب إلى التدخل الجراحي من أجل التخلص من الالتهابات والقضاء عليها نهائياً، وذلك عن طريق عمليات تقليل الفراغات بين الأسنان و الأنسجة التي تدعمها أو زراعة الأنسجة حول السن من أجل الخلص من الالتهاب الحادّ الذي يقضى على أنسجة الأسنان تماماً، أو عمليات وضع البروتينات على السن من أجل نمو الأنسجة بنحو سليم.
إرشادات للوقاية التهابات اللثة والنيرة
قدمت منظمة أطباء الأسنان الأمريكية العديد من النصائح التي تعاون على التخلص من داء التهاب اللثة ومنها: البعد عن القلق والقلق النفسى والعصبي الذي يؤثر على صحة اللثة والأسنان.
الامتناع عن التدخين، وتخفيض تناول المشروبات المنبهة كالقهوة ومشتقاتها.
تناول الأطعمة الصحية الغنية بالفيتامينات والمعادن الهامة، كالفواكه والخضروات.
الاهتمام بنظافة الأسنان والعناية بها وغسلها دائماً للتخلص من البكتريا والجراثيم المتراكمة عليها.
تجنب الضغط على الأسنان بسبب أن ذلك يؤدى لإضعافها وتؤثر على اللثة بنحو كبير.
إجراء الفحص الدوري، واستشارة طبيب الأسنان في حالة الشعور بالألم.
