النعناع من الورقيات الخضراء تستعمل لتعزيز نكهات الأطعمة والمشروبات وأيضا للعلاج، وله فوائد صحية متعددة، إلا أنه ينطوي على عدد من الأضرار الصحية أبرزها تأثيراته السالبة على المقدرة الأصل والإنجاب لدى الرجال.
ويحتوي النعناع على عناصر مفيدة للجسم منها الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والمنغنيز والفسفور وفيتامينات “بي بي، سي، بي، وإيه”، بالإضافة لاحتوائه على حامض الفوليك وأليافاً غذائية وأحماضاً دهنية مشبعة وزيوتاً طائرة.
ومن أبرز فوائد النعناع:
– احتوائه على الألياف ما يساهم في علاج عسر الهضم.
– يمكن استعماله لفتح الشهية.
– مفيد لصحة الفم فهو يعالج البكتيريا المسببة لرائحة الفم.
– رائحته تسهم في تهدئة الأعصاب وتساعد على الاسترخاء.
– يهدئ المغص ويخفض من تقلصات المعدة المصاحبة للانتفاخ.
– يتصدى أمراض السرطان لأنه ثري بمضادات الأكسدة.
– يعالج تشوشات الجهاز التنفسي مثل نزلات البرد والربو.
– قد يساعد على الشفاء من داء السل.
– لغناه بالبوتاسيوم فهو يحفظ تعادل ضغط الدم في الجسم.
– يخفف معاناة الدورة الشهرية.
– يستعمل كمسكن للألم.
– يمكن أن يعالج الصداع.
ومن اضرار النعناع:
– الإفراط في تناوله يخفض القدرات والشهوة الأصل لدى الرجل ويخفض نشاط الحيوانات المنوية.
– قد يتسبب في الإجهاض لذلك ينصح الحوامل بعدم تناوله.
– الإفراط في تناوله يخفض إحتمالية الرجل في الإنجاب.
– يرفع أزمة الارتجاع المريئي.
– الإكثار من تناوله يسبب جفاف الفم.
– يرفع من حموضة المعدة عند تناوله مع المضادات الحيوية.
– الإفراط في تناوله يقلل هرمون الذكورة “التستوستيرون” عند الرجال، ويخفض نسبة الشعر في جيد الرجل ويؤدي إلى ظهور درجات الأنوثة عنده.
– لا يتوافق مع عدد من أنواع الأدوية.
– يمكن أن يسبب الحساسية لدى البعض.
– يمكن أن يفاقم أزمة فتق الحجاب الحاجز.
